مقاله
مقاله
Blog Article
جمعية الصراط المستقيم إذاعة المنقذ العالمي في امريكا الشمالية (امريكا وكندا)
بهتر است برای شادی روح حافظ، صلوات یا فاتحه ای نثار نماییم!
✔️ حافظ ای حافظ شیرازی، بر من نظر اندازی، من طالب یک رازم، تو کاشف هر فالی، قسم به شاخه نباتت قسم می دهم به قرآنی که در سینه داری، این فال مرا بگشای.
سبحان الله العظيم .. هي آية وتاييد نسال الله سبحانه ان يعجل بفرج آل محمد ع وايضا رقم الآية آية سبحان الله .
وعنه عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : مشاورة العاقل الناصح يمن ورشد و توفيق من الله عزوجل ، فاذا أشار عليك الناصح العاقل ، فاياك والخلاف فان في ذلك العطب
یا کسی که دیگران معتقدند به اصطلاح خوب فال میگیرد ابتدا نیت میکند،یعنی در دل آرزویی میکند.
نقلا من كتاب المحاسن : عن الحلبي ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إن المشورة لا تكون إلا بحدودها الاربعة ، فمن عرفها بحدودها ، وإلا كانت مضرتها على المستشير أكثر من منفعتها ، فأولها أن يكون الذي تشاوره عاقلا ، والثانية أن يكون حرا متدينا ، والثالثة أن يكون صديقا مواخيا ، والرابعة أن تطلعه على سرك فيكون علمه به كعلمك ثم يسر ذلك ويكتمه ، فانه إذا كان عاقلا انتفعت بمشورته ، وإذا كان حرا متدينا أجهد نفسه في النصيحة لك ، وإذا كان صديقا مواخيا كتم سرك إذا أطلعته عليه ، وإذا أطلعته على سرك فكان علمه كعلمك تمت المشورة وكملت النصيحة(٢).
جهان کوچک تاتسویا تاناکا؛ وقتی اشیاء روزمره به هنر تبدیل میشوند
عن الصادق عليه السلام من أراد أن يستخير الله قال : فليقرأ الحمد عشر مرات ، ثم يقول : « اللهم إني أستخيرك لعلمك بعاقبة الامور ، وأستشيرك لحسن ظنى بك في المأمول والمحذور ، اللهم إن كان أمري هذا مما نيطت بالبركة أعجازه وبواديه ، و حفت بالكرامة أيامه ولياليه ، فخرلي فيه بخيرة ترد شموسه ذلولا ، وتقعض أيامه سرورا ، يا الله فاما أمر فأئتمر وإما نهي فأنتهى ، اللهم خرلي برحمتك خيرة في عافية ثلاث مرات » ثم يأخذ كفا من الحصى أو سبحته.
(قال الله عز وجل: من شقاء عبدي أن يعمل الأعمال فلا يستخيرني)) [ نفسه ]. منبع وعنه (ع) وقد سأله بعض أصحابه
من كلام للامام احمد الحسن عليه السلام في كتاب التيه او الطريق الى الله :
نیت کننده معمولاً در هنگام تفأل از دیوان حافظ، او را به عزیزترین کسانش یعنی به خداوند و معشوقه اش (شاخ نبات) قسم می دهد. این قسم معمولاً به این شکل ادا می شود:
عن حسين بن عبيدالله ، عن أبي محمد هارون بن موسى التعلكبري ، عن محمد ابن همام بن سهيل ، عن محمد بن جعفر المؤدب ، عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي ، عن عثمان بن عيسى ، عن سيف ، عن المفضل بن عمر قال : بينما نحن عند أبي عبدالله عليهالسلام إذ تذاكرنا ام الكتاب فقال رجل من القوم : جعلني الله فداك إنا ربما هممنا بالحاجة ، فنتناول المصحف فنتفكر في الحاجة التي نريدها ، ثم نفتح في أول الوقت فنستدل بذلك على حاجتنا فقال أبو عبدالله عليهالسلام وتحسنون؟ والله ما تحسنون.
وَ كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ وَ يَقُولُ فِي دُبُرِهِمَا أَسْتَخِيرُ اللَّهَ مِائَةَ مَرَّةٍ ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُمَّ إِنِّي قَدْ هَمَمْتُ بِأَمْرٍ قَدْ عَلِمْتَهُ فَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهُ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَ دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي فَيَسِّرْهُ لِي وَ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهُ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَ دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي فَاصْرِفْهُ عَنِّي كَرِهَتْ نَفْسِي ذَلِكَ أَمْ أَحَبَّتْ فَإِنَّكَ تَعْلَمُ وَ لَا أَعْلَمُ وَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ ثُمَّ يَعْزِمُ .